جامعة الرباط الوطني

توقيع بروتوكول التعاون بين كلية علوم المختبرات الطبية ومركز (CEB) للتدريب والتأهيل

2024-08-01
توقيع بروتوكول التعاون بين كلية علوم المختبرات الطبية ومركز (CEB) للتدريب والتأهيل
أكد السيد اللواء حقوقي م.د عامر عبدالرحمن عثمان نائب مدير جامعة الرباط الوطني حرص هيئة الإدارة العليا لجامعة الرباط الوطني على تهيئة الظروف للطلاب لمواصلة دراستهم تجاوزا لهذه المرحلة التي تمر بها البلاد مؤكدا إستمرار الدراسه بالعديد من المراكز داخل وخارج جمهورية السودان لافتا الي حرص الاداره العليا علي دعم كافة الجهود التي تسهل عملية الدراسه والتدريب كما تقدم بالشكر لجمهورية مصر العربية حكومة وشعبا علي استقبال الطلاب وجميع السودانين بصدر رحب، جاء ذلك لدى مخاطبته توقيع برتكول التعاون المشترك بين جامعة الرباط الوطني (كلية علوم المختبرات الطبيه) ومركز (CEB) بجمهورية مصر العربية حيث تقدم سعادة اللواء في ختام كلمته بالشكر الجزيل للإخوة في المركز علي هذه الخطوة المقدرة في مسيرة العملية التعليمية.

وفي كلمته التي القاها الدكتور ايمن صالح مدير المركز عبر عن سعادتهم البالغه بالتواصل العلمي مع اخوتهم بجامعة الرباط الوطني مشيرا الي عمق العلاقات الازليه بين البلدين وانهم في المركز حريصون علي بذل كل ما هو ممكن لخدمة طلاب كلية المختبرات بجامعة الرباط الوطني وصولا الي الغايات المرجوة.

وقد وقع علي البرتكول من جانب الجامعة البروفيسور نادية عمر العطا مساعد مدير الجامعة للشؤون العلمية وعن جانب المركز د. ايمن صالح مدير المركز بحضور كل من:

الدكتوره منى سمعان منسق برنامج كلية علوم المختبرات الطبيه بالقاهره،
اللواء شرطة حقوقي م.د. عبدالوهاب حامد سليمان مدير إدارة الجودة الشاملة،
العميد شرطة حقوقي م. د. خالد عبدالرحمن المستشار القانوني للجامعة،
البروفيسور كمال الدين البدوي منسق برنامج كلية الطب بالقاهره،
البروفيسور اماني عبدالله على،
الدكتوره امنه زمراوي عميد كلية العلوم الاقتصاد والإدارية والمالية،
الدكتور ابراهيم عبدالرحيم نائب عميد كلية الطب بجامعة الرباط الوطني.
وقد حضر التوقيع عدد من ضباط الشرطة الممثلين لرابطة ضباط الشرطة المتقاعدين بالقاهره وعدد مقدر من أستاذة كلية علوم المختبرات بالجامعة منهم الأستاذة سالي مجدي، أ. ميرغني ميرغني، الأستاذ خالد نوري، الأستاذة ريم محمد، وأ. تقوى علي، متمنين التوفيق لطلابهم وأن يعم الأمن والأمان للبلاد والعباد.

شارك: